الأخبار

برعاية مدير الجامعة تكريم الفائزين بجوائز التميز المصدر:  جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي برعاية معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، نظمت وكالة الجامعة للتطوير والجودة، صباح أمس، حفل جوائز التميز في دورتها الخامسة، لتكريم المتميزين من منسوبي وطلاب وطالبات الجامعة في العام الجامعي السابق (1437/1438هـ)، وذلك بالمدرجات المركزية في المدينة الجامعية بأبها. وأبدى السلمي سعادته بتكريم متميزي الجامعة باختلاف مجالاتهم، مؤكدا على أهمية الجائزة في بث روح التنافس الشريف بين منسوبي وطلاب الجامعة في الشقين الرجالي والنسائي، في الجوانب الأكاديمية والإدارية، وفق معايير التطوير والجودة. وأكد مدير الجامعة أن الجائزة ستحقق في السنوات القادمة تطورا ملموسا في مختلف مجالاتها، لافتا إلى أنه ستتم إضافة عدد من الفروع ذات الأهمية في الجائزة، مخصصا مجالات البحث العلمي على مستوى الكليات والأقسام، والباحثين والباحثات من مختلف إدارات الجامعة، وقال "أهنئ الزملاء والزميلات الفائزين في الدورة الخامسة، وأدعو باقي منسوبي وطلاب وطالبات الجامعة للمنافسة على لقب الجائزة في المراحل القادمة". وقدّم السلمي شكره للجنة الرئيسية لجوائز التميز بوكالة التطوير والجودة، ولكل من أسهم في إخراج الحفل من الكليات والأقسام، مقدرا لهم جهودهم فيما بذلوه في الفترة الماضية، من خلال تحكيم الأعمال والسير الذاتية، لإظهار المتميزين بالجامعة وتكريمهم. بدوره، أكد وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني، أن هناك عددا من الأهداف التي تسعى الجامعة إلى تحقيقها من وراء إطلاق جوائزها، ومن أبرزها حث منسوبي الجامعة على التنافس الإيجابي المحمود، من أجل الإبداع، وتحقيق التميز في أدائهم، للارتقاء بالعمل الأكاديمي والتعليمي والإداري، إضافة إلى تقدير منسوبي الجامعة المتميزين، وإبراز إنجازاتهم، وكذلك تشجيع الطلاب على التحصيل العلمي والإبداع. وعن آلية الترشيح للجوائز، أشار الشهراني إلى أنه تتم بموافقة ومتابعة مدير الجامعة، وفق ضوابط وشروط متعلقة بالجائزة، للبدء في إعلان جوائز التميز، ومن ثم يتم ترشيح المتسابق عن طريق لجنة جوائز التميز بالقسم ثم اعتمادها من مجلس القسم، بعد ذلك تعرض على لجنة الجوائز بالكلية، وتعتمد من مجلس الكلية الذي يرفع بالمرشحين إلى وحدة جوائز التميز بعمادة التطوير الأكاديمي والجودة ثم إلى لجنة جوائز جامعة الملك خالد للتميز وفق المعايير والضوابط الخاصة بذلك. السلمي: أهنئ الفائزين بالجائزة وادعو منسوبي وطلاب وطالبات الجامعة للمنافسة في المراحل القادمة  الدكتور محمد المزاح، وفي الجانب النسائي حققت أستاذ الكيمياء العضوية المشارك بكلية العلوم بأبها الدكتورة مستورة إدريس المركز الأول، فيما حققت المركز الثاني أستاذ مساعد القياس والتقويم بكلية العلوم والآداب بسراة عبيدة، الدكتورة ميمي السيد. وفي مجال الطالب المتميز للطلاب حصل طالب كلية الطب محمد القحطاني على المركز الأول، فيما حصل على المركز الثاني طالب كلية طب الأسنان أحمد القيسي، وجاء في المركز الثالث طالب كلية الشريعة وأصول الدين علي الشهري، أما في شطر الطالبات فحصلت طالبة كلية الطب أشواق عسيري على المركز الأول، وجاءت في المركز الثاني طالبة كلية طب الأسنان أسماء الشهري، كما حققت طالبة كلية العلوم والآداب بخميس مشيط سوزان القحطاني المركز الثالث. وفي مجال الموظف المتميز (رجال)، جاء في المركز الأول رئيس قسم التدريب بعمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين الأستاذ محمد السريعي، وفي المركز الثاني مساعد رئيس تحرير صحيفة (آفاق) للشؤون الإدارية الأستاذ حسن عواجي، أما المركز الثالث فكان من نصيب مدير إدارة عمادة التطوير الأكاديمي والجودة الأستاذ إسماعيل القحطاني، وفي جانب الموظف المتميز (نساء) حصلت على المركز الأول موظفة كلية العلوم والآداب بخميس مشيط الأستاذة عائشة الأسمري، والمركز الثاني لفنية المختبرات بكلية العلوم بأبها الأستاذة فوزية الشهري، والمركز الثالث لمديرة إدارة مكتب مساعدة وكيل الجامعة لكليات البنات الأستاذة قمر عسير. وفي خدمة المجتمع (أفراد – رجال)، حجبت جائزة المركزين الأول والثاني، بينما حصل وكيل كلية المجتمع بخميس مشيط أستاذ الآثار المساعد بكلية المجتمع خميس مشيط الدكتور علي المرزوق على المركز الثالث، وفي الجانب النسائي أيضا حجبـت الجائزة عن المركز الأول، وحصلت الدكتورة هبة إبراهيم أستاذ مساعد بكلية الاقتصاد المنزلي على المركز الثاني. وفي مجال التميز في خدمة المجتمع (مؤسسات)، حصلت كلية طب الأسنان على المركز الأول بشقيها الرجالي والنسائي. يذكر أنه في الختام، قدّم وكيل كلية المجتمع بخميس مشيط الدكتور علي مرزوق، باسمه واسم الفائزين بجوائز التميز، كلمة شكر لإدارة الجامعة على جهودها في نشر وتوطين ثقافة التميز، وتعزيزها للاتجاهات الفاعلة في التعليم الجامعي في ضوء الجودة، وكذلك اهتمامها بالتطوير وكفاءة الأداء.
برعاية أمير عسير انطلاق فعاليات اللقاء العلمي الرابع لكرسي الملك خالد بالجامعة رعى أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - اليوم الأربعاء، افتتاح اللقاء العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله - بعنوان "الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود"، والذي تنظمه جامعة الملك خالد، ممثلة في كرسي الملك خالد للبحث العلمي، وذلك بفندق قصر أبها خلال الفترة من 4 إلى 5 من الشهر الجاري. ورحب معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، بصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود، على رعايته الكريمة، ودعمه المستمر لكافة مناشط الجامعة وفعالياتها، لافتا إلى وجود كرسي علمي يحمل اسم رجل عزيز، وملك متواضع سجل الوطن في عهده الميمون قفزات حضارية نوعية، ونعم بخير وفير ودعم متواصل، وقال "من بركات اسم هذا الراحل العزيز أن يواصل الكرسي نجاحاته المستمرة ، وما هذا اللقاء العلمي الرابع إلا دليل على ذلك". وأضاف السلمي "أن الجامعة وهي تعقد هذا اللقاء تعده واجبا علميا ووطنيا وأخلاقيا من باب الاحتفاء بالحقيقة العلمية، ووفاء للشخصية القيادية، وتكريساً للقيم الوطنية". وفي نهاية كلمته، شكر مؤسسة الملك خالد الخيرية على رعايتها ودعمها الدائم لكرسي الملك خالد، وجميع العاملين في لجان الإعداد على جهودهم المباركة . بدوره، قال المستشار بالديوان الملكي معالي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي في كلمته التي ألقاها نيابة عن المشاركين، "يسرني أن أقدم الشكر الجزيل لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، على رعايته لهذا اللقاء، وعلى تواصله مع هذه الجامعة، وجميع مؤسسات المنطقة وكذلك الشكر موصول لهذه الجامعة المباركة ومعالي مديرها والإخوة في هذا الكرسي المبارك ". وأضاف التركي أن قادتنا الكرام في أمس الحاجة إلى التعرف على تاريخهم ومنهجهم وعاداتهم وما كانوا يقومون به، ونحن ندرك أن المملكة منذ تأسيسها قامت على كلمة التوحيد وسنة نبينا محمد، واستمر هذا النهج حتى العهد المبارك في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله -، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، وقال "هذا ليس بغريب، فالدولة حاضنة للحرمين الشريفين قائمة على خدمتهما، بل امتدت، فالمملكة العربية السعودية هي الدولة التي تمثل الإسلام الصحيح، ولذلك نجد التحديات الكبيرة". السلمي: الجامعة تعد هذا اللقاء واجباً علمياً ووطنياً وأخلاقياً من باب الاحتفاء بالحقيقة العلمية ووفاء للشخصية القيادية وتكريساً للقيم الوطنية من جانبه، أكد عميد الدراسات العليا والمشرف على كرسي الملك خالد للبحث العلمي الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع "أن كرسي الملك خالد وانطلاقا من تخصصه في العناية بتاريخ الملك خالد، واهتمامه بجهوده وإسهاماته العظيمة في تاريخ المملكة العربية السعودية، وما اتخذه من قرارات مهمة في سبيل النهوض بها إداريا ومؤسساتيا، يواصل اهتمامه، وعنايته بهذه الشخصية القيادية الفذة، وبهذه الفترة التاريخية الحافلة بالإنجاز والتنمية، من خلال العناية بالدراسات المحكمة ونشرها، ودعم المشروعات العلمية المختلفة، وإقامة اللقاءات العلمية المعنية بهذه الشخصية القيادية وآثارها". وأوضح آل فائع أن اللقاء العلمي الرابع تحت عنوان "الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد " يشارك فيه نخبة من الباحثين والباحثات من مختلف مناطق المملكة ومؤسساتها العلمية والثقافية وقد تجاوزت طلبات المشاركة في اللقاء 35 ورقة علمية، تم تحكيمها تحكيما أوليا من قبل أعضاء اللجنة العلمية للكرسي وأجازت اللجنة منها 23 ورقة. بعد ذلك، شاهد سموه والحضور فيلما وثائقيا عن الجوانب الاجتماعية في المملكة في عهد الملك الراحل خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله -، عقب ذلك كرم سمو أمير منطقة عسير عددا من المشاركين في الملتقى، كما تسلم سموه هدية تذكارية من معالي مدير الجامعة.  
برعاية أمير عسير انطلاق فعاليات اللقاء العلمي الرابع لكرسي الملك خالد بالجامعة رعى أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - اليوم الأربعاء، افتتاح اللقاء العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله - بعنوان "الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود"، والذي تنظمه جامعة الملك خالد، ممثلة في كرسي الملك خالد للبحث العلمي، وذلك بفندق قصر أبها خلال الفترة من 4 إلى 5 من الشهر الجاري. ورحب معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، بصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود، على رعايته الكريمة، ودعمه المستمر لكافة مناشط الجامعة وفعالياتها، لافتا إلى وجود كرسي علمي يحمل اسم رجل عزيز، وملك متواضع سجل الوطن في عهده الميمون قفزات حضارية نوعية، ونعم بخير وفير ودعم متواصل، وقال "من بركات اسم هذا الراحل العزيز أن يواصل الكرسي نجاحاته المستمرة ، وما هذا اللقاء العلمي الرابع إلا دليل على ذلك". وأضاف السلمي "أن الجامعة وهي تعقد هذا اللقاء تعده واجبا علميا ووطنيا وأخلاقيا من باب الاحتفاء بالحقيقة العلمية، ووفاء للشخصية القيادية، وتكريساً للقيم الوطنية". وفي نهاية كلمته، شكر مؤسسة الملك خالد الخيرية على رعايتها ودعمها الدائم لكرسي الملك خالد، وجميع العاملين في لجان الإعداد على جهودهم المباركة . بدوره، قال المستشار بالديوان الملكي معالي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي في كلمته التي ألقاها نيابة عن المشاركين، "يسرني أن أقدم الشكر الجزيل لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، على رعايته لهذا اللقاء، وعلى تواصله مع هذه الجامعة، وجميع مؤسسات المنطقة وكذلك الشكر موصول لهذه الجامعة المباركة ومعالي مديرها والإخوة في هذا الكرسي المبارك ". وأضاف التركي أن قادتنا الكرام في أمس الحاجة إلى التعرف على تاريخهم ومنهجهم وعاداتهم وما كانوا يقومون به، ونحن ندرك أن المملكة منذ تأسيسها قامت على كلمة التوحيد وسنة نبينا محمد، واستمر هذا النهج حتى العهد المبارك في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله -، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، وقال "هذا ليس بغريب، فالدولة حاضنة للحرمين الشريفين قائمة على خدمتهما، بل امتدت، فالمملكة العربية السعودية هي الدولة التي تمثل الإسلام الصحيح، ولذلك نجد التحديات الكبيرة". السلمي: الجامعة تعد هذا اللقاء واجباً علمياً ووطنياً وأخلاقياً من باب الاحتفاء بالحقيقة العلمية ووفاء للشخصية القيادية وتكريساً للقيم الوطنية من جانبه، أكد عميد الدراسات العليا والمشرف على كرسي الملك خالد للبحث العلمي الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع "أن كرسي الملك خالد وانطلاقا من تخصصه في العناية بتاريخ الملك خالد، واهتمامه بجهوده وإسهاماته العظيمة في تاريخ المملكة العربية السعودية، وما اتخذه من قرارات مهمة في سبيل النهوض بها إداريا ومؤسساتيا، يواصل اهتمامه، وعنايته بهذه الشخصية القيادية الفذة، وبهذه الفترة التاريخية الحافلة بالإنجاز والتنمية، من خلال العناية بالدراسات المحكمة ونشرها، ودعم المشروعات العلمية المختلفة، وإقامة اللقاءات العلمية المعنية بهذه الشخصية القيادية وآثارها". وأوضح آل فائع أن اللقاء العلمي الرابع تحت عنوان "الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد " يشارك فيه نخبة من الباحثين والباحثات من مختلف مناطق المملكة ومؤسساتها العلمية والثقافية وقد تجاوزت طلبات المشاركة في اللقاء 35 ورقة علمية، تم تحكيمها تحكيما أوليا من قبل أعضاء اللجنة العلمية للكرسي وأجازت اللجنة منها 23 ورقة. بعد ذلك، شاهد سموه والحضور فيلما وثائقيا عن الجوانب الاجتماعية في المملكة في عهد الملك الراحل خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله -، عقب ذلك كرم سمو أمير منطقة عسير عددا من المشاركين في الملتقى، كما تسلم سموه هدية تذكارية من معالي مدير الجامعة.  
برعاية معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أقامت الإدارة العامة لتقنية المعلومات، مساء يوم أمس الأربعاء، بفندق قصر أبها، لقاءها الثاني لمنسقي المواقع الإلكترونية بالجامعة، بحضور عدد من وكلاء الجامعة وعمداء الكليات ومنسوبيها. وفي بداية اللقاء تم عرض فيلم تعريفي مبسط لبيئة مواقع الكليات والجهات الإلكترونية الجديدة، والتي تتميز بسهولة التعامل، كما شمل العرض توضيح إجراءات العمل الواجب اتباعها لطلب أي خدمة تخص موقع الجامعة الرئيسي أو مواقع الجهات، إضافة إلى الإشارة إلى أدوات "الويب" التي يمكن الاستفادة منها في العمل على الموقع، وتحقيق متطلبات مستخدمي الموقع، كذلك اشتمل الفيلم على شرح طريقة التعامل مع الصور والتصاميم وأهميتها في إبراز وإظهار جمالية الموقع. وعلى هامش اللقاء دشن معالي مدير الجامعة النسخة الإلكترونية لصحيفة آفاق الجامعية، والتي تضم العديد من المزايا، أبرزها إتاحة تصفحها للمكفوفين بواسطة الأوامر الصوتية والكثير من التقنيات الجديدة، بعد ذلك تم تدشين موقع الإدارة العامة لتقنية المعلومات بحلته الجديدة، مشتملة على بوابة منصة سفراء تقنية المعلومات، ومؤشرات التحول المعرفي. وأشاد السلمي بجهود منسوبي الإدارة العامة لتقنية المعلومات في سبيل تقدم الجامعة ومواكبتها للتطور الإلكتروني، موجهاً كافة الإدارات الجامعية بالمزيد من العمل الجاد والمستمر على تطوير مواقعهم، لافتاً إلى أنه لن يآلو جهداً في دعمهم لتطوير وإنجاح مواقعهم الإلكترونية. من جهته، شكر المشرف العام على إدارة تقنية المعلومات الدكتور سالم العلياني معالي مدير الجامعة على دعمه المتواصل ومتابعته للتحول التقني في الجامعة، وتركيزه على دور الكليات في إثراء المحتوى، ورفع تصنيف الجامعة، من خلال إبراز جهود منسوبيها ومنسوباتها، مثمناً جهود الجهات المشاركة وتميزها ومشاركتها الفعالة في إنجاح المواقع الإلكترونية بصفة خاصة، مما انعكس بدوره على إنجاح موقع الجامعة بصفة عامة. اشاد السلمي بجهود منسوبي تقنية المعلومات موجهاً الجهات على تطوير مواقعهم وانه لن يآلو جهداً في دعمهم لانجاح مواقعهم بدورها قدمت إدارة التعلم الإلكتروني بالجامعة ورشة عمل عن منصة KKUx ضمن فعاليات اللقاء، عقب ذلك تم  تدريب المنسقين من مختلف إدارات وكليات الجامعة مع إدارة تقنية المعلومات على البيئة الجديدة لمواقع الجهات وما تحتويه من أنواع المحتوى المختلفة، وآلية إدارة مواقعهم الإلكترونية، وكذلك عرض نبذة مختصرة عن الدعم الفني وكيفية التواصل عبر 8000، وشرح تفصيلي لخدمة موقعي mySITE ، وحث جميع الحضور على ضرورة تفعيل هذه الخدمة بشكل أكبر، من خلال نقل المعرفة لجميع منسوبي الكليات والإدارات لديهم، مع توضيح كيفية التعامل مع خدمة المستودع الإلكتروني للأبحاث، وكيفية الدخول على الخدمة والتعامل معها، ورفع الأبحاث من خلالها، وتم عرض آليات تحسين ترتيب المواقع الإلكترونية من خلال محركات البحث، تلت ذلك فترة نقاش مفتوح للرد على تساؤلات الحضور. وفي ختام اللقاء، كرم معالي مدير الجامعة الفائزين بالمراكز الأولى في عدة فروع، بناء على التقييم الذي قام به فريق متخصص من الإدارة العامة لتقنية المعلومات وفقا لمجموعة من المعايير الآتية:  المظهر العام (اختيار الصور وتنسيق المحتوى).  ​تحديث المحتوى باستمرار.  ​تنسيق خارطة الموقع وترتيب المحتوى.  ​اثراء المحتوى  ​سلامة الروابط ووجود روابط داخلية وخارجية.  ​تجربة المستخدم في تصفح الموقع.  ​كتابة الوسوم وتنوعها.  ​التدقيق اللغوي والإملائي.  ترجمة محتوى الموقع.  ​تعاون المنسق/ة مع الإدارة العامة لتقنية المعلومات.   وقد أسفرت نتيجة التقييم عن حصول هذه الجهات على المراكز الأولى: الفرع الأول: عدد الأبحاث المنشورة وتفعيل المواقع الشخصية كلية الصيدلة: أكبر عدد أبحاث منشورة. كلية المجتمع للبنات بأبها: أكبر عدد في تفعيل المواقع الشخصية.   الفرع الثاني: أفضل باحث على مستودع الأبحاث الإلكتروني المركز الأول: أستاذ مشارك بكلية الطب المركز الثاني: أستاذ بكلية الصيدلة المركز الثالث: أستاذ بكلية طب الأسنان   الفرع الثالث: أفضل مواقع شخصية المركز الأول: د. علي بن سعيد محمد القحطاني أستاذ مشارك بكلية الطب المركز الثاني: أ.د محمد مرعي جبران القحطاني أستاذ بكلية التربية المركز الثالث: منى محمد مجاهد البسيوني أستاذ بكلية العلوم الطبية التطبيقية بمحايل عسير المركز الرابع: الوليد حسن علي مُسَلَّم أستاذ بكلية العلوم والآداب بنين بمحايل عسير المركز الخامس: نوال غرمان عبد الله العمري موظفة بكلية العلوم والآداب للبنات بأحد رفيدة المركز السادس: محمد يحيى علي آل سرور موظف بكلية العلوم الطبية التطبيقية بخميس مشيط المركز السابع: محمد احمد إبراهيم إسماعيل أستاذ مساعد بكلية الهندسة المركز الثامن: أميرة حسن جبران قرادي طالبة بكلية المجتمع للبنات بأبها المركز التاسع: نوال عبد الله علي أبو عشي محاضر بكلية العلوم والآداب للبنات بخميس مشيط المركز العاشر: أ.د عبد العزيز بن عمر القنصل أستاذ بكلية الشريعة وأصول الدين   الفرع الرابع: أفضل مواقع العمادات والإدارات والمراكز المركز الأول: عمادة التعلم الإلكتروني المركز الثاني: عمادة التطوير والجودة المركز الثالث: عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين المركز الرابع: عمادة القبول والتسجيل المركز الخامس: معهد البحوث والدراسات الإستشارية   الفرع الخامس: أفضل مواقع الكليات المركز الأول: ليلي علي معيض الشمراني كلية المجتمع للبنات بأبها المركز الثاني: جيهان عبدالرحمن صادق كلية العلوم والآداب للبنات بخميس مشيط المركز الثالث: د.أمير بن محمد القسنطيني كلية الهندسة المركز الرابع: محمد مبشر هزاع الأسمري كلية علوم الحاسب الآلي المركز الخامس: د.مراد فتحي إبراهيم مصطفى كلية العلوم
برعاية معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أقامت الإدارة العامة لتقنية المعلومات، مساء يوم أمس الأربعاء، بفندق قصر أبها، لقاءها الثاني لمنسقي المواقع الإلكترونية بالجامعة، بحضور عدد من وكلاء الجامعة وعمداء الكليات ومنسوبيها. وفي بداية اللقاء تم عرض فيلم تعريفي مبسط لبيئة مواقع الكليات والجهات الإلكترونية الجديدة، والتي تتميز بسهولة التعامل، كما شمل العرض توضيح إجراءات العمل الواجب اتباعها لطلب أي خدمة تخص موقع الجامعة الرئيسي أو مواقع الجهات، إضافة إلى الإشارة إلى أدوات "الويب" التي يمكن الاستفادة منها في العمل على الموقع، وتحقيق متطلبات مستخدمي الموقع، كذلك اشتمل الفيلم على شرح طريقة التعامل مع الصور والتصاميم وأهميتها في إبراز وإظهار جمالية الموقع. وعلى هامش اللقاء دشن معالي مدير الجامعة النسخة الإلكترونية لصحيفة آفاق الجامعية، والتي تضم العديد من المزايا، أبرزها إتاحة تصفحها للمكفوفين بواسطة الأوامر الصوتية والكثير من التقنيات الجديدة، بعد ذلك تم تدشين موقع الإدارة العامة لتقنية المعلومات بحلته الجديدة، مشتملة على بوابة منصة سفراء تقنية المعلومات، ومؤشرات التحول المعرفي. وأشاد السلمي بجهود منسوبي الإدارة العامة لتقنية المعلومات في سبيل تقدم الجامعة ومواكبتها للتطور الإلكتروني، موجهاً كافة الإدارات الجامعية بالمزيد من العمل الجاد والمستمر على تطوير مواقعهم، لافتاً إلى أنه لن يآلو جهداً في دعمهم لتطوير وإنجاح مواقعهم الإلكترونية. من جهته، شكر المشرف العام على إدارة تقنية المعلومات الدكتور سالم العلياني معالي مدير الجامعة على دعمه المتواصل ومتابعته للتحول التقني في الجامعة، وتركيزه على دور الكليات في إثراء المحتوى، ورفع تصنيف الجامعة، من خلال إبراز جهود منسوبيها ومنسوباتها، مثمناً جهود الجهات المشاركة وتميزها ومشاركتها الفعالة في إنجاح المواقع الإلكترونية بصفة خاصة، مما انعكس بدوره على إنجاح موقع الجامعة بصفة عامة. اشاد السلمي بجهود منسوبي تقنية المعلومات موجهاً الجهات على تطوير مواقعهم وانه لن يآلو جهداً في دعمهم لانجاح مواقعهم بدورها قدمت إدارة التعلم الإلكتروني بالجامعة ورشة عمل عن منصة KKUx ضمن فعاليات اللقاء، عقب ذلك تم  تدريب المنسقين من مختلف إدارات وكليات الجامعة مع إدارة تقنية المعلومات على البيئة الجديدة لمواقع الجهات وما تحتويه من أنواع المحتوى المختلفة، وآلية إدارة مواقعهم الإلكترونية، وكذلك عرض نبذة مختصرة عن الدعم الفني وكيفية التواصل عبر 8000، وشرح تفصيلي لخدمة موقعي mySITE ، وحث جميع الحضور على ضرورة تفعيل هذه الخدمة بشكل أكبر، من خلال نقل المعرفة لجميع منسوبي الكليات والإدارات لديهم، مع توضيح كيفية التعامل مع خدمة المستودع الإلكتروني للأبحاث، وكيفية الدخول على الخدمة والتعامل معها، ورفع الأبحاث من خلالها، وتم عرض آليات تحسين ترتيب المواقع الإلكترونية من خلال محركات البحث، تلت ذلك فترة نقاش مفتوح للرد على تساؤلات الحضور. وفي ختام اللقاء، كرم معالي مدير الجامعة الفائزين بالمراكز الأولى في عدة فروع، بناء على التقييم الذي قام به فريق متخصص من الإدارة العامة لتقنية المعلومات وفقا لمجموعة من المعايير الآتية:  المظهر العام (اختيار الصور وتنسيق المحتوى).  ​تحديث المحتوى باستمرار.  ​تنسيق خارطة الموقع وترتيب المحتوى.  ​اثراء المحتوى  ​سلامة الروابط ووجود روابط داخلية وخارجية.  ​تجربة المستخدم في تصفح الموقع.  ​كتابة الوسوم وتنوعها.  ​التدقيق اللغوي والإملائي.  ترجمة محتوى الموقع.  ​تعاون المنسق/ة مع الإدارة العامة لتقنية المعلومات.   وقد أسفرت نتيجة التقييم عن حصول هذه الجهات على المراكز الأولى: الفرع الأول: عدد الأبحاث المنشورة وتفعيل المواقع الشخصية كلية الصيدلة: أكبر عدد أبحاث منشورة. كلية المجتمع للبنات بأبها: أكبر عدد في تفعيل المواقع الشخصية.   الفرع الثاني: أفضل باحث على مستودع الأبحاث الإلكتروني المركز الأول: أستاذ مشارك بكلية الطب المركز الثاني: أستاذ بكلية الصيدلة المركز الثالث: أستاذ بكلية طب الأسنان   الفرع الثالث: أفضل مواقع شخصية المركز الأول: د. علي بن سعيد محمد القحطاني أستاذ مشارك بكلية الطب المركز الثاني: أ.د محمد مرعي جبران القحطاني أستاذ بكلية التربية المركز الثالث: منى محمد مجاهد البسيوني أستاذ بكلية العلوم الطبية التطبيقية بمحايل عسير المركز الرابع: الوليد حسن علي مُسَلَّم أستاذ بكلية العلوم والآداب بنين بمحايل عسير المركز الخامس: نوال غرمان عبد الله العمري موظفة بكلية العلوم والآداب للبنات بأحد رفيدة المركز السادس: محمد يحيى علي آل سرور موظف بكلية العلوم الطبية التطبيقية بخميس مشيط المركز السابع: محمد احمد إبراهيم إسماعيل أستاذ مساعد بكلية الهندسة المركز الثامن: أميرة حسن جبران قرادي طالبة بكلية المجتمع للبنات بأبها المركز التاسع: نوال عبد الله علي أبو عشي محاضر بكلية العلوم والآداب للبنات بخميس مشيط المركز العاشر: أ.د عبد العزيز بن عمر القنصل أستاذ بكلية الشريعة وأصول الدين   الفرع الرابع: أفضل مواقع العمادات والإدارات والمراكز المركز الأول: عمادة التعلم الإلكتروني المركز الثاني: عمادة التطوير والجودة المركز الثالث: عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين المركز الرابع: عمادة القبول والتسجيل المركز الخامس: معهد البحوث والدراسات الإستشارية   الفرع الخامس: أفضل مواقع الكليات المركز الأول: ليلي علي معيض الشمراني كلية المجتمع للبنات بأبها المركز الثاني: جيهان عبدالرحمن صادق كلية العلوم والآداب للبنات بخميس مشيط المركز الثالث: د.أمير بن محمد القسنطيني كلية الهندسة المركز الرابع: محمد مبشر هزاع الأسمري كلية علوم الحاسب الآلي المركز الخامس: د.مراد فتحي إبراهيم مصطفى كلية العلوم
اقيم اليوم احتفال اليوم الوطني بالمركز الجامعي لدراسة الطالبات بالسامر  برعايه عميدة المركز الجامعي وكلية التمريض ووكيلات العمداء وبداء الحفل بالسلام الملكي ومن ثم زيارة الاكان المشاركة في الحفل وهي  كلية التمريض ​كلية الحاسب  كلية الصيدله  كلية الطب  
يسر نادي دواء بكلية الصيدلة " شطر الطالبات بالتعاون بالتعاون مع نادي نماء  دعوتكم للمشاركة في فعاليته القادمة  دوائي في طبقي
رعاية أمير عسير المؤتمر الدولي الثاني لمكافحة الجرائم المعلوماتية بالجامعة المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي   برعاية أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود، تنظم جامعة الملك خالد، ممثلة في الإدارة العامة لتقنية المعلومات، المؤتمر الدولي الثاني لمكافحة الجرائم المعلوماتية (ICACC 2017)، الأحد المقبل الـ27 من شهر جمادى الآخرة، والذي سيقام لمدة يومين بفندق قصر أبها. ويعدّ المؤتمر فرصة للباحثين في مجال مكافحة الجرائم المعلوماتية من خلال إمكانية عرض أبحاثهم على جمهور واسع، حيث يضم المؤتمر عددا من الخبراء في مختلف الحقول العلمية، بالإضافة إلى خبراء في مجال أمن المعلومات، كما يوفر أيضا مساحة للباحثين الناشئين لمناقشة الجوانب الرئيسية، وأحدث نتائج البحوث المتعلقة بمكافحة الجرائم المعلوماتية. وسيناقش المؤتمر العديد من المحاور في مجال الجرائم المعلوماتية، والتي تتمثل في التعريف بالجريمة المعلوماتية، وأنواعها، والتوعية بمخاطرها، والأدلة الجنائية الرقمية ووسائلها الحديثة، ودور وسائل التواصل والاتصال التقني في الجهات المعنية بالجرائم المعلوماتية، إضافة الى دور الجهات المعنية بمكافحة الجرائم المعلوماتية عن طريق تطبيق إستراتيجيات وحلول أمنية متكاملة في مكافحة الجريمة المعلوماتية، كما تشمل المحاور التقنيات الحديثة في مكافحة الجريمة المعلوماتية، والصفات الشخصية والسلوكية لمرتكبي تلك الجرائم، ودور المؤسسات التعليمية والإعلامية في نشر ثقافة مكافحة الجرائم المعلوماتية، إضافة الى الطبيعة القانونية للجريمة المعلوماتية، وأخيرا مقارنة نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية المحلي بالأنظمة والتشريعات الإقليمية والعالمية. العلياني : نأمل أن نصل بالتوعية للشريحة الكبرى في المجتمع وهي فئة الشباب وأوضح المشرف على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالجامعة الدكتور سالم العلياني أنه مع انتشار وسائل وأدوات التواصل الاجتماعي وارتفاع نسبة مستخدميها بين أفراد المجتمع السعودي والحاجة للتوعية فيما يخص الأنظمة والتشريعات المنظمة لاستخدامها، وزيادة عدد قضايا الجرائم المعلوماتية التي تتم باستخدام الأجهزة التقنية في وسائل التواصل الاجتماعي، والتي يقع كثير منها بسبب نقص الوعي لدى مستخدمي هذه الوسائل، ومن منطلق دور جامعة الملك خالد في تناول القضايا المجتمعية والبحث عن حلول علمية وتوعية المجتمع، حرصت الجامعة على إقامة المؤتمر الدولي الثاني لمكافحة الجرائم المعلوماتية والذي نهدف من خلاله إلى التعريف بهذا النوع من الجرائم، ودراسة أنظمتها في السعودية، ودراسة دور الجهات المعنية في مكافحتها والتوعية بمخاطرها، والحد من انتشارها. وقال العلياني" نأمل أن يكون هذا المؤتمر مكانا مناسبا لتواصل الباحثين والمهتمين والتنفيذيين للخروج بتوصيات فعالة في موضوع المؤتمر"، وأضاف "نأمل أيضا أن نصل بالتوعية للشريحة الكبرى في المجتمع وهي فئة الشباب".
الجدول الزمني لفعاليات  ملتقى العمل التطوعي 
أقام نادي نماء المركزي لالمركز الجامعي لدراسة الطالبات وكلية التمريض (( برعاية كريمة من وكالة العمادة لشؤون الطالبات )) وتحت رعاية عميدة المركز الجامعي د. علا الحاقان وحضور وكيلات المركز ومنسقات الاقسام بجميع الكليات برنامج ( استقبال الطالبات المستجدات )  يوم الاربعاء الموافق 25/5/1438هـ وتضمن البرنامج فقرات عديدة ومفيدة للطالبات المستجدات منها السلام الملكي ثم القران الكريم ,, ثم كلمة لعميدة المركز الدكتورة علا الحقان  ثم كلمة لوكيلة الحاسب  أ/ اريج عسيري  ثم كلمة عمادة القبول والتسجيل  ثم كلمة الارشاد الطلابي  كلمة التعليم الالكتروني  وتم توزيع كتيبات وفيدو تضمن مرافق الحرم الجامعي الاكاديمي..
برعاية معالي مدير جامعة الملك خالد نظمت وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي ( إدارة الابتعاث والمبتعثين والاستقطاب) ​الدورة التأهيلية للأبتعاث معيدي ومحاضري جامعة الملك خالد  بتاريخ 1438-5-24   
الحملة الخليجية للتوعية بالسرطان
      الرئيسية خلال اللقاء الأول لمنسقي مواقع الكليات تقنية المعلومات تكرم الحضور والكليات المتميزة المصدر: المركز الإعلامي - الإدارة العامة لتقنية المعلومات   نظمت الإدارة العامة لتقنية المعلومات لقاءها الأول لمنسقي المواقع الإلكترونية للكليات، بحضور جميع منسقي الكليات، والفريق القائم بالعمل على مواقع الكليات من تقنية المعلومات، وبدأ الاجتماع بكلمة سعادة المشرف الدكتور سالم العلياني، والتي تقدم فيها بخالص الشكر والتقدير لجميع الحضور، وأوضح أنهم سفراء تقنية المعلومات في كلياتهم، مما يتطلب منهم بذل مزيد من الجهد في نشر ثقافة تقنية المعلومات ، وما تقدمه من خدمات لجميع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالكلية، وحثهم على الاستمرار في العمل المتميز، وأكد أنهم جميعًا يعملون لما تقتضيه مصلحة الوطن بشكل عام، والجامعة بشكل خاص، في تحقيق الرؤية المستقبلية للمملكة 2030م. العلياني : جميع منسقي الكليات سفراء لتقنية المعلومات في كلياتهم وكان فريق من تقنية المعلومات قد عرض تعريفًا مبسطًا للبيئة الجديدة لمواقع الكليات، وتميزها بالبساطة، وسهولة التعامل، مع شرح تفصيلي لخدمة موقعي mySITE ، وحث جميع الحضور على ضرورة تفعيل هذه الخدمة بشكل أكبر، من خلال نقل المعرفة لجميع منسوبي الكلية لديهم، مع توضيح كيفية التعامل مع خدمة دليل الاتصال التي تساعدهم على الوصول إلى معلومات التواصل الخاصة بالكلية أو بالشخص الذي يريدون البحث عنه بشكل بسيط وسريع. وشرح الفريق خدمة المستودع الإلكتروني للأبحاث، وكيفية الدخول على الخدمة والتعامل معها، ورفع الأبحاث من خلالها. وكذلك تم تدريب المنسقين على البيئة الجديدة لمواقع الكليات وما تحتويه من أنواع المحتوى المختلفة ،وآلية إدارة مواقعهم الإلكترونية. من جهته، تفضل المشرف بتسليم شهادات حضور لجميع الحاضرين، وبناء على التقييم السابق الذي قام به فريق متخصص من الإدارة العامة لتقنية المعلومات، بتكريم الحاصلين على المراكز الثلاثة الأولى من كليات البنين، ومنحهم شهادة تكريم للمنسق والكلية، إضافة إلى بعض المكافآت المادية والعينية. في السياق، كرمت مساعدة المشرف الأستاذة أماني عريدان الحاصلين على المراكز الثلاثة الأولى من كليات البنات، والمنسقة والكلية، علاوة على تقديم بعض المكافآت المادية والعينية. وجاءت الكليات الحاصلة على المراكز الثلاثة الأولى كما يأتي :   يذكر أن الدكتور العلياني شكر مدير الجامعة على دعمه ومتابعته للتحول التقني في الجامعة، وتركيزه على دور الكليات في إثراء المحتوى، ورفع تصنيف الجامعة، بإبراز جهود منسوبيها ومنسوباتها، وكذلك ثمَّن متابعة سعادة وكيل الجامعة وتوجيهه لدفة تقنية المعلومات، وكذلك الجهات المشاركة، تقديرًا لجهودها المميزة ومشاركتها الفعالة في إنجاح المواقع الإلكترونية بصفة خاصة، مما انعكس بدوره على إنجاح موقع الجامعة بصفة عامة، متمنيًا لها مزيدًا من التميز، ونال الاجتماع رضا الحضور حسب نتيجة الاستبانة التي وزعت في نهاية الاجتماع.   عبدالله التايه
المصدر: جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي تنظم جامعة الملك خالد، ممثلة في قسم اللغة العربية بكلية العلوم الإنسانية، مؤتمر "اللغة العربية والنص الأدبي على الشبكة العالمية"، في مدينة أبها، خلال الفترة من 17 إلى 19 جمادى الأولى 1438هـ، الموافق 14 - 16 فبراير 2017م ، ويشتمل برنامج المؤتمر على محاضرات، وورش عمل، وبحوث علمية، موزعة على فترة انعقاده لمدة 3 أيام. وأوضح عميد كلية العلوم الإنسانية، رئيس اللجنة العلمية الدكتور يحيى الشريف أن أهمية المؤتمر تنبع من كونه يعالج قضية اللغة العربية والتقنية وهما مكونان لحركة الفكر والثقافة، وأشار إلى أن المؤتمر يهدف إلى استجلاء واقع اللغة العربية على شبكة المعلومات العالمية، ووضع الحلول العلمية النظرية والتقنية لمعالجة مواطن الضعف اللغوي على الشبكة العالمية، ومعرفة الإمكانات التي تتيحها الشبكة لخدمة اللغة العربية وآفاقها المستقبلية، والإلمام بالأبعاد الفنية التي أضافها المحتوى التقني على النص الأدبي، وتشجيع البحوث التقنية الخاصة بخدمة اللغة العربية على الشبكة العالمية، ورصد تحولات النص والفوارق الأدبية التي تحيط به في حوامله المختلفة (تويتر – فيس بوك – واتس أب ...) وغيرها، وأيضا حث المؤسسات التقنية على توجيه أدواتها باتجاه حفظ متطور للنص الأدبي الرقمي (الشعر والنثر)، كما هو على الشبكة العلمية، وإتاحته للباحثين، واستنهاض همم النقاد العرب وغيرهم لمواجهة النص الأدبي على الشبكة بوصفه جزءا من حركة النص المعاصر. وأضاف الشريف أن المؤتمر سيشارك فيه نخبة من العلماء المختصين في اللغة العربية ويتكون من عدة محاور، الأول: اللغة العربية على الشبكة العالمية في ضوء الدرس اللغوي الحديث، ويتضمن مستويات اللغة العربية على الشبكة العالمية وصلتها بالفصحى، والسمات الصوتية والصرفية والتركيبية (النحوية) والدلالية للغة العربية على الشبكة العالمية، ومشكلات اللغة العربية على الشبكة العالمية، والمحور الثاني: اللغة العربية والإتاحات التقنية، ويتضمن دور وسائل التقنية الحديثة في تشكيل اللغة المعاصرة والفهرسة الإلكترونية والكتابة العربية (الإملاء) والحرف العربي على الشبكة العالمية والانفتاح اللغوي وهجنة اللغة ووسائل التقنية الحديثة وإسهاماتها في حفظ أمثل للنص الأدبي الرقمي (شعرا ونثرا)، كما هو على الشبكة، وإتاحته للباحثين، والمحور الثالث: النص الأدبي وتشكلاته في الشبكة العالمية (دراسات نقدية)، ويتضمن تشكلات النص الأدبي في المدونات والمواقع الشبكية المتنوعة وتشكلات النص الأدبي في مواقع التواصل الاجتماعي وأثر الحاضن التقني على النص الأدبي.